منذ الخامس عشر منذ شهر مارس/آذار وحتى نهاية الحظر الشامل، قامت رزفان زاهدي بالرسم على أوراق تصاريح التنقل الاستثنائي التي استخدمتها يومياً. فكان لديها في النتيجة اثنان وستون ورقة يوميات. تطرح الفنانة تساؤلات عن الوباء وتبعاته السياسية، وترى نفسها، بعد وقت قصير من مغادرتها لبلدها، في مدينة باريس التي لا تعرفها، وحيدة وعاجزة ومحرومة من وسائل التواصل.
فكرة : رزفان زاهدي*(إيران)
* عضوة في ورشة الفنانين في المنفى